الرئيسية
كيف نعلم طلابنا التفكير؟
الإجابة عن هذا السؤال ليست بالبساطة التي قد يتصورها البعض، ولعل إدراك مفهوم التفكيرهو نقطة البداية.
ماهو التفكير:
هو أداء منتظم أو غير منتظم يقوم به الدماغ لإنجاز وظيفة ما. كما يُعرّف التفكير على أنه الكيفية التي يُستخدم فيها الذكاء، وهو الاكتشاف المتعمّد للخبرة باتجاه هدف معين،أو اتخاذ القرار أو التخطيط أو حلّ المشكلات أو إطلاق الحكم على شيء ما. وهذا بدوره يدفعنا إلى البحث عن آليات وطرائق للاستثمار في مهارات التفكير. كما يترتب علينا توظيف معرفتنا في هذا الميدان وتوفير أنشطة وبرامج وخبرات تعليميّة تهدف إلى نشر وترسيخ مهارات التفكير في أوساط طلابنا.
كيف نعلم طلابنا التفكير؟
يمكن ذلك عن طريق التدريب على كل ما يشجع الطلاب ويحفزهم ويستثير أذهانهم, مثل:
طرح الأسئلة حول المعلومات والأفكار المعروضة.
مساعدتهم على تعلم كيفية تحديد الافتراضات.
إضافة إلى طرح الأفكار والآراء و الدفاع عن وجهات نظرهم.
جميعها تشكل التعليم الفعال المتمركز حول التفكير الذي يؤدي دوماً إلي تحقيق هدفين تربويين أساسين:
الأول منها يعتمد على الاستخدام الأمثل للمعرفة وأنواعها والتفكير في المعرفة ذاتها.
والثاني يعتمد على مساعدة الطلاب في توظيف مهارات التفكير في أنشطة الحياة اليومية.
الإجابة عن هذا السؤال ليست بالبساطة التي قد يتصورها البعض، ولعل إدراك مفهوم التفكيرهو نقطة البداية.
ماهو التفكير:
هو أداء منتظم أو غير منتظم يقوم به الدماغ لإنجاز وظيفة ما. كما يُعرّف التفكير على أنه الكيفية التي يُستخدم فيها الذكاء، وهو الاكتشاف المتعمّد للخبرة باتجاه هدف معين،أو اتخاذ القرار أو التخطيط أو حلّ المشكلات أو إطلاق الحكم على شيء ما. وهذا بدوره يدفعنا إلى البحث عن آليات وطرائق للاستثمار في مهارات التفكير. كما يترتب علينا توظيف معرفتنا في هذا الميدان وتوفير أنشطة وبرامج وخبرات تعليميّة تهدف إلى نشر وترسيخ مهارات التفكير في أوساط طلابنا.
كيف نعلم طلابنا التفكير؟
يمكن ذلك عن طريق التدريب على كل ما يشجع الطلاب ويحفزهم ويستثير أذهانهم, مثل:
طرح الأسئلة حول المعلومات والأفكار المعروضة.
مساعدتهم على تعلم كيفية تحديد الافتراضات.
إضافة إلى طرح الأفكار والآراء و الدفاع عن وجهات نظرهم.
جميعها تشكل التعليم الفعال المتمركز حول التفكير الذي يؤدي دوماً إلي تحقيق هدفين تربويين أساسين:
الأول منها يعتمد على الاستخدام الأمثل للمعرفة وأنواعها والتفكير في المعرفة ذاتها.
والثاني يعتمد على مساعدة الطلاب في توظيف مهارات التفكير في أنشطة الحياة اليومية.
